بمناسبة ذكرى ميلاد كمال جنبلاط أتطرق إلى الحدس البيئي الذي كان يتمتع به «المعلّم» والتنبؤات المرتكزة على حقائق علمية ثابتة... وأتمنى على القارئ الكريم ألا يتفاجأ بالعنوان الرئيسي لهذه المقالة... لأنه وبعد كل المحرمات والتعديات التي يقوم بها الإنسان بحق الطبيعة وبحق التوازن البيئي بات حكماً علينا أن نضع أمام ناظرينا الأسئلة التالية ببعدها البيئي ونجتهد حتى نصل إلى الأجوبة المقنعة التي تشكل القاعدة الصلبة لخلق وعي بيئي يشكل درعاً واقية أمام التعديات المستقبلية حفاظاً على هذا الكوكب...
وفد أمريكي في بيروت بمضمون إسرائيلي وأسلوب ترامبي
قبل أسبوع واحد