‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاقتصاد العربي والدولي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الاقتصاد العربي والدولي. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 11 أغسطس 2011

أزمة الديون الأمريكية وتداعياتها المحتملة على الاقتصاد العالمي

أزمة الديون الأمريكية
هل يمكن القول إن أزمة الديون الأمريكية قد انتهت بالتوصل إلى اتفاق المساومة بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما والحزب الجمهوري؟ أم أن تداعيات هذه الأزمة وهذا الاتفاق الهش سوف تتواصل لتعمّق أزمة الاقتصاد الأمريكي بشكل خاص والاقتصاد العالمي بشكل عام؟

الخميس، 7 يوليو 2011

"ربيع العرب" يفرض الإقامة الجبرية على السيّاح هذا الصيف - إقبال السعوديين على مصر يتراجع 45 في المئة ... وإلى سورية «صفر»

وكأن المناخ والسياسة ضربا موعداً أو اتفقا مسبقاً هذا العام! خريطة السياحة العربية تغيرت، كما هي حال الخريطة السياسية، فثورتا تونس ومصر اللتان نجحتا في فرض التغيير، والثورة السورية التي لا تزال تعيش مخاضاً عسيراً، غيرت مؤشرات السفر ووجهات السياحة، وتضافرت هذا العام لتخلق «أغرب موسم سياحي على الإطلاق»، بحسب بعض الخبراء، بدءاً من الأحداث التي تعصف بأهم الدول السياحية العربية، كمصر وسورية ولبنان.
ومروراً بقِصَر الفترة الممكنة للسفر، والتي لا تتعدى الشهر، قبل أن يحل شهر رمضان المبارك، والذي يفضل السعوديون قضاءه في بيوتهم، أو على الأقل في بلدهم.

الحياة - 07 تموز, 2011 

--- المزيد في أرشيفنا ---

الجمعة، 24 يونيو 2011

نسبة أثرياء الشرق الأوسط ارتفعت 10.4% وثرواتهم زادت 12.5 % عام 2010

أثرياء الشرق الأوسط
يبدو أن شبح الأزمة المالية العالمية بدأ بالانحسار إذ أن اقتصاديات الدول بدأت بالتعافي فعاودت حركة تنقل رؤوس الأموال والاستثمارات نشاطها بين الدول وظهر ذلك من خلال زيادة حجم الأثرياء في دول آسيا التي تجاوزت فيها أوروبا للمرة الأولى مسجلة ارتفاع بنسبة 10.4% وزادت ثرواتهم 12.5%·ولفت تقرير الثروات العالمي السنوي الخامس عشر الصادر عن ميريل لينش لإدارة الثروات العالمية وكابجيميني حول تطور الثروات الفردية عالمياً اليوم، أن حجم ثروات وأعداد أثرياء العالم في جميع مناطق العالم تقريباً ارتفع في عام 2010 إلى مستويات تجاوزت مستوياته عام 2007 قبل اندلاع الأزمة المالية العالمية·

الخميس، 5 مايو 2011

سوريا: حشود حول الرستن وإجراءات لمنع هروب الأموال


بعد حملة القمع الشديدة الذي شنتها القوات السورية في مدينة درعا التي تعتبر مهد الاحتجاجات، أفاد معارضون سوريون أن الجيش حشد نحو مئة دبابة وناقلة جند مدرعة حول مدينة الرستن على الطريق السريع بين حمص وحماه، كما اتخذ إجراءات مشددة وعزز وحداته حول ضواحي دمشق التي شهدت تظاهرات في الأسابيع الأخيرة، في محاولة لإخماد حركة الاحتجاج في سوريا. 
 وعلى رغم التنديد الدولي بعملية القمع، واصلت السلطات حملة الاعتقالات في مختلف المدن التي شهدت تظاهرات وخصوصا في درعا. وتحدث ناشطون حقوقيون عن اعتقال نحو ثمانية آلاف شخص

الوضع المالي

وفي علامة على الانعكاسات المالية والاقتصادية للأزمة، سمح المصرف المركزي السوري للمرة الأولى بفتح حسابات ادخار بالعملات الأجنبية حتى مبلغ 120 ألف دولار في محاولة لتجنب هروب الأموال بسبب حركة الاحتجاج غير المسبوقة على نظام  الأسد.
وصرح أحد مديري المصرف المركزي بأن في إمكان السوريين أن يدخروا من الآن فصاعدا حتى 120 ألف دولار شرط تجميد المبلغ ستة أشهر على الأقل.