انتقد شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز نعيم حسن في بيان أصدره في ذكرى "نكبة فلسطين"، "غياب أي تحرك لما يسمّى المجتمع الدولي لوقف الأعمال العنصرية الإسرائيلية من تشريد واعتقال وقتل".
وتمنّى أن "تشكّل المصالحة الفلسطينية عامل نهضة يساهم بشكل أساسي في تعزيز منعة الشعب الفلسطيني ووحدته على طريق نضاله المتواصل لتحرير أرض فلسطين من رجس الاحتلال"، وأمل أن "تتيقّظ الدول العربية، حكّاماً وشعوباً، وأن يتنبهوا إلى ما تواجهه القضية المركزية فلسطين من أخطار في هذه المرحلة المصيرية"، راجياً أن "يعمّ الاستقرار والأمن والإصلاح ربوع العرب لكي يشكّلوا عامل دعم وتقوية للفلسطينيين في صراعهم ضد القهر والظلم".
"أمل"
وأصدرت حركة "أمل" بياناً في الذكرى. ولفتت إلى أن "المناسبة تستدعي إعادة تشكيل المواقف والتموضعات السياسية لمواجهة التحديات التي تعصف بالمنطقة وتحصينها من بوابة الموقف الموحد والداعم والحاضن والمساند للقضية الفلسطينية التي تبقى هي القضية العربية المركزية التي حاول المشروع الأميركي الإسرائيلي تحويل الأنظار عنها لإعادة إنتاج شرق أوسط جديد تتغير فيه التحالفات ويزداد فيه التنافر والتباعد من أجل تحقيق أمن الكيان الإسرائيلي وتمكينه من الهيمنة والسيطرة على مقدرات الأمة (...)".
النهار - الأحد 15 أيار 2011 - السنة 78 - العدد 24389
وتمنّى أن "تشكّل المصالحة الفلسطينية عامل نهضة يساهم بشكل أساسي في تعزيز منعة الشعب الفلسطيني ووحدته على طريق نضاله المتواصل لتحرير أرض فلسطين من رجس الاحتلال"، وأمل أن "تتيقّظ الدول العربية، حكّاماً وشعوباً، وأن يتنبهوا إلى ما تواجهه القضية المركزية فلسطين من أخطار في هذه المرحلة المصيرية"، راجياً أن "يعمّ الاستقرار والأمن والإصلاح ربوع العرب لكي يشكّلوا عامل دعم وتقوية للفلسطينيين في صراعهم ضد القهر والظلم".
"أمل"
وأصدرت حركة "أمل" بياناً في الذكرى. ولفتت إلى أن "المناسبة تستدعي إعادة تشكيل المواقف والتموضعات السياسية لمواجهة التحديات التي تعصف بالمنطقة وتحصينها من بوابة الموقف الموحد والداعم والحاضن والمساند للقضية الفلسطينية التي تبقى هي القضية العربية المركزية التي حاول المشروع الأميركي الإسرائيلي تحويل الأنظار عنها لإعادة إنتاج شرق أوسط جديد تتغير فيه التحالفات ويزداد فيه التنافر والتباعد من أجل تحقيق أمن الكيان الإسرائيلي وتمكينه من الهيمنة والسيطرة على مقدرات الأمة (...)".
النهار - الأحد 15 أيار 2011 - السنة 78 - العدد 24389
0 تعليقات::
إرسال تعليق