لقد شئت أن تمرح الحرية في بلدك وكل أقطار العرب ليحيوا، ذلك أن الجاهلية كعاصفة هوجاء تعود، وأنت في الجهل مـُـذكـِّـرٌ بالعلم، وفي الظلم مـُـذكـِّـرٌ بالعـدل...
المتابعون
المساهمون
AL Shahed
alshahed
Followers
الاتصال بنا:
بحث
Loading
بحث هذه المدونة
أرشيف المدونة
أرشيف المدونة
أكتوبر (1)
سبتمبر (12)
أغسطس (30)
يوليو (81)
يونيو (315)
مايو (641)
أبريل (148)
مارس (3)
فبراير (3)
يناير (4)
ديسمبر (5)
نوفمبر (5)
يوليو (6)
يونيو (1)
مايو (1)
أبريل (2)
مارس (2)
فبراير (2)
نوفمبر (1)
يوليو (2)
مايو (6)
أبريل (2)
مارس (2)
فبراير (2)
يناير (4)
ديسمبر (14)
يونيو (1)
يناير (1)
الأقسام
أبناء الحياة
(5)
أديان وعقائد
(43)
الاقتصاد العربي والدولي
(4)
الاقتصاد اللبناني
(20)
البيئة والإنسان
(27)
السلطة الرابعة
(16)
العائلة والمجتمع
(9)
العلمانية في دويلات الطوائف
(45)
الملفات الخاصة
(1)
الوتر السادس
(78)
بين اثنين
(109)
تاريخ من تاريخ
(50)
تحقيقات
(37)
تقارير وأحزاب
(39)
ثقافة ومنوعات
(40)
ريفراش قلبك
(5)
سياسة - أخبار دولية
(26)
سياسة - الأرشيف السياسي العام
(39)
سياسة - الشرق الأوسط
(182)
سياسة - قضايا عربية ودولية
(98)
سياسة - لبنان
(54)
سياسة - لبنان - الأرشيف السياسي
(45)
سياسة - لبنان - قضايا وآراء
(40)
شخصيات
(42)
صفحات حرة
(18)
علوم وتكنولوجيا
(13)
فكر وإيديولوجيا
(54)
كاميرا
(9)
كاميرا - كاريكاتور
(5)
مذاقات
(1)
مكتبة الشاهد الإلكترونية
(39)
ملفات الفساد
(23)
نساء بلا ثمن
(24)
همس القوافي
(34)
يا حرية
(21)
آخر المواضيع
صحافة ووكالات أنباء
المشاركات الشائعة
المثلية الجنسية من وجهة نظر امرأة ”سحاقية ”
تدليك البظر
بعض مصطلحات الموحدين الدروز
إحصائيات
Google PageRank Checker PRBbutton
Hdr
Effects
h
الاثنين، 6 يوليو 2009
أغنية حسون حسون حسونة صواريخك جنونا
Get this widget
|
Track details
|
eSnips Social DNA
0 تعليقات::
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كن صديقاً:
Follow @ashahedblog
AShahed on Twitter Counter.com
تابعنا على تويتر
مواقع صديقة
Gamma News on Facebook
الموقع الرسمي للفنان وليم نصار
Artists Against Apartheid
Gamma News
قائمة المدونات الإلكترونية
Ziad Majed
هل يمكن الحديث اليوم عمّا بعد حرب غزة؟
قبل 4 أيام
من جهة أخرى
بعض الناس
قبل أسبوع واحد
Vision Laila
قبل 8 أعوام
الحرف السابع والعشرون
"ر ..." تجلس عند حدود النهر..
تغسل وجه دجلة بقدميها...
ترشف قهوتها بحياء...
يلتصق القدح بشفتيها...
ويغلي في عينيّ الشوق...
آه لو تعلم "ر ..."...
كم أحب بريق عينيها..
آه لو تعلم "ر ..."..
كم أحب القهوة من شفتيها..
إنَّ قَضَاءَنَا العربيَّ أن يغتالَنا عَرَبٌ..
ويأكُلَ لَحْمَنَا عَرَبٌ..
ويبقُرُ بطْنَنَا عَرَبٌ..
ويَفْتَحَ قَبْرَنَا عَرَبٌ..
فكيف نفُرُّ من هذا القَضَاءْ؟
فالخِنْجَرُ العربيُّ.. ليسَ يُقِيمُ فَرْقَاً
بين أعناقِ الرجالِ..
وبين أعناقِ النساءْ..
ن . ق
لا يفتقد الإنسان أشخاصاً رحلوا.. إنه يتذكرهم فقط..
لا تحسبنّ رقصي بينكم طرباً *** الطير يرقص مذبوحاً من شدة الألم
Sick of crying, Tired of trying, So yeah I'm smiling, But inside I'm dying...
When I saw you, I was afraid to meet you..
When I met you, I was afraid to kiss you..
When I kissed you, I was afraid to love you..
Now that I love you, I'm afraid to lose you."
Tel est la flaiblesse de notre raison. Elle ne sert le plus souvent qu'a justifier nos croyances. (Marcel Pagnol)
0 تعليقات::
إرسال تعليق